Le manque de piscine se fait rudement sentir à LAGHOUAT.

Publié le 17 Août 2014

Des promesses ont été faites par les responsables locaux par le passé pour la construction de plusieurs piscines dans différents quartiers de la ville. Vu le nombre croissant de la population qui dépasse des chiffres records et cela en quelques années et vu aussi le nombre de jeunes dépourvus de toute activités en été car n'ayant pas les moyens et la chance d'aller sur le littoral et profiter des belles plages qu'ils ne voient qu'à la télévision .La seule piscine pour une population de plus de deux cents mille habitants encore ouverte n'arrive plus à satisfaire tous les besoins.Alors un appel est lancé ici aux responsables en ces moments de canicule insupportable pour y remédier à ce manque incompréhensible d'un besoin vital pour notre jeunesse.

أطفال يسبحون في الماء الراكد طفالنا و غفلتنا عنهم تربويا الصور مأخوذة من فوارة ساحة المقاومة مقابل مركز البريد بالأغواط.(17 من أوت 2014 ) أطفال أبرياء يسبحون في مياه راكدة متعفنة لونا ورائحة،مستواهم العقلي لا يسمح لهم بإدراك ما يحوم حولهم من مخاطر صحية ،أضفْ إلى ذلك خطر حديد أنابيب المياه داخل الحوض. لو وفرنا لأطفالنا الوسائل التربوية الترفيهية الضرورية لَكُنَّا فعلا مسؤولين متحضرين ، و يهمنا فعلا مستقبلا تفجر طاقاتٍ ومواهبَ سيكون لها شأن في بناء البلاد و خدمة العباد. Mohamed Ghezal(Facebook)
أطفال يسبحون في الماء الراكد طفالنا و غفلتنا عنهم تربويا الصور مأخوذة من فوارة ساحة المقاومة مقابل مركز البريد بالأغواط.(17 من أوت 2014 ) أطفال أبرياء يسبحون في مياه راكدة متعفنة لونا ورائحة،مستواهم العقلي لا يسمح لهم بإدراك ما يحوم حولهم من مخاطر صحية ،أضفْ إلى ذلك خطر حديد أنابيب المياه داخل الحوض. لو وفرنا لأطفالنا الوسائل التربوية الترفيهية الضرورية لَكُنَّا فعلا مسؤولين متحضرين ، و يهمنا فعلا مستقبلا تفجر طاقاتٍ ومواهبَ سيكون لها شأن في بناء البلاد و خدمة العباد. Mohamed Ghezal(Facebook)
أطفال يسبحون في الماء الراكد طفالنا و غفلتنا عنهم تربويا الصور مأخوذة من فوارة ساحة المقاومة مقابل مركز البريد بالأغواط.(17 من أوت 2014 ) أطفال أبرياء يسبحون في مياه راكدة متعفنة لونا ورائحة،مستواهم العقلي لا يسمح لهم بإدراك ما يحوم حولهم من مخاطر صحية ،أضفْ إلى ذلك خطر حديد أنابيب المياه داخل الحوض. لو وفرنا لأطفالنا الوسائل التربوية الترفيهية الضرورية لَكُنَّا فعلا مسؤولين متحضرين ، و يهمنا فعلا مستقبلا تفجر طاقاتٍ ومواهبَ سيكون لها شأن في بناء البلاد و خدمة العباد. Mohamed Ghezal(Facebook)

أطفال يسبحون في الماء الراكد طفالنا و غفلتنا عنهم تربويا الصور مأخوذة من فوارة ساحة المقاومة مقابل مركز البريد بالأغواط.(17 من أوت 2014 ) أطفال أبرياء يسبحون في مياه راكدة متعفنة لونا ورائحة،مستواهم العقلي لا يسمح لهم بإدراك ما يحوم حولهم من مخاطر صحية ،أضفْ إلى ذلك خطر حديد أنابيب المياه داخل الحوض. لو وفرنا لأطفالنا الوسائل التربوية الترفيهية الضرورية لَكُنَّا فعلا مسؤولين متحضرين ، و يهمنا فعلا مستقبلا تفجر طاقاتٍ ومواهبَ سيكون لها شأن في بناء البلاد و خدمة العباد. Mohamed Ghezal(Facebook)

Rédigé par HMED B.

Publié dans #Art et culture.

Repost0
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article